قَالها لى قال قدْ كُنت يَوماً حَبيباً وكُنت للقياكِ رفيقاً وها أنا الأن أرفض طريقكِ فااسلوكى وحدكِ أى مكان شئتى وأبكى على الأطلال وحدكِ وأصرخى بأعلى صوت بقلبكِ وقولى مايفيض بة دمعكِ وأعلمى أن حبكِ لم يكن يوماً بما سميتة حب بل كان حلم تخيلتة وصدقتة فليس لدى أى ذكرى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بسهولة نطقتها وكأن ماكان بيننا مجرد قصة قصيرة يشاهدها أعداد من الجماهير صدمت وأنهار القلب وأندلع الحريق من وجنتى وصرخت كما قال لى ولاكن كانت صرخة بدون صوت صرخة مكنونة بداخل القلب المجروح فماذا يتوقع الأن منى؟ أرحل يامن كنت عزيزاً ولا تعد ولا أريد لقياك فى أى طريق ولا تتذكرنى بأى شىء كان وعد لدنياك التى ترى نفسك بها ربما تجد بعض من ماتبحث عنة فلم تجدة معى فى اى لحظة كانت وداعاً ولا تقول كنتِ أغلى الناس